به نسطر أفكارنا، ونرسم أحلامنا، ونحكي قصصنا ونكتب علومنا، ومع الوقت قد يخطئ الدرب وقد يعتريه الضعف، لذا فلا غنى له عن ممحاة تمحو خطأه، ومبراة تحد خطه. قد يبدو ذلك للقلم مزعجاً وربما مؤلماً، إلا أن العلاقة بينهم ستثمر أكثر لو محت الممحاة أثر القلم عندما يخطئ وقلمت المبراة طرفه عندما يضعف، عندها يكمل كل منهم الآخر فيغدو الألم أملاً والضعف قوة.

(القلم) قصة تحكي العلاقة بين القلم والممحاة والمبراة وكيف تتحول من علاقة مزعجة إلى صداقة.

القلم: قصة تعلم مفهوم التكامل وكيف يصبح صداقة، تناسب المرحلة الابتدائية (الصفوف الثلاثة الأولى).