إنها تنبت زهور المودة وتمد جسور الألفة، لتدخل في النفوس الفرحة وتعظم في القلوب المحبة.
بها نغسل درن القلوب، ونشكر المعروف.
نوصل القريب، ونتودد للصديق والغريب.
تلك هي الهدية التي حثنا عليها خير البرية عليه أفضل الصلاة والسلام عندما قال: (تهادوا تحابوا).
فلتكن مرسال ود بيننا نسعد به غيرنا، ونحث عليه أبناءنا.
جميل الوصل وروعة الود والمحبة مع قصة الهدية.

القيمة والفئة المستهدفة:

تناسب الأطفال في مرحلة الروضة والتمهيدي والمرحلة الابتدائية